القرآن الكريم: متعبد بتلاوته حيث تتعين القراءة به في الصلاة وقراءته عبادة لها ثواب عظيم لقوله تعالى: "فاقرءوا ما تيسر منه وأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة"
الحديث القدسي: هو ما كات لفظه ومعناه من عند الله تعالى لكن لم يقع به التحدي والإعجاز والتعبد بالتلاوة وغيرها كما أنه لم بنقل إلينا بين دفتي المصحف.
الحديث النبوي: هو ما نقل إلينا عن النبي صلى الله عليه وسلم منسوبة إليه وهو يشترك مع القرآن في أن المعنى من عند الله ولفظه من عند رسول الله وتعبيره.