* الأمر الأول: أن من اختير معلما له لم يكن من جنس البشر ولكنه من جنس الملائكة الأبرار وهو روح القدس جبريل عليه السلام.
* الأمر الثاني: أن انطباع كلمات الوحي وحروفه في صدر النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن بالتكرار أو بالاجتهاد وإنما كان بإرادة الله "إن علينا جمعه وقرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه".
* الأمر الثالث: أن فهم مضمون الخطاب وإدراك المعنى المقصود لم يكن عن مجرد استنباط قد يخطئ ويصيب لأن المخاطب بالنص قد تكفل بالبيان "ثم إنا علينا بيانه"