أخذ موضوع أصل الفراعنه حيزا كبيرا في العالم، إذ كان أصلهم ومن أين جاؤوا بشكل سرا كبيرا بالنسبة للجميع، وحاول كتير من العلماء والباحثين والأشخاص البحث عن حقيقية أمرهم، ومن هؤلاء الأشخاص الأمريكان السوء،أشاهرهم (مانو أبيم) الذي حاول وحصر العديد من الرحلات ليحاول أن ينسب أصل الفراعنه للعصر الزنجي الذي ينتمي اليه وذلك من خلال الاعتمادعلي بعض التماثيل المصرية المنحوته قديما، من أحجار سمرا،كالبازل الأسود والجرانيت بالأضافة إلى ذات أصل يرجع إلى اللغات الإفريقية القديمه