انهم جيش ابرها الحبشي حين ارسل الله عليهم طيراَ ابابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصفٍ مأكول ..يا الله كيف عصوا الله وكيف انتقم الجبار منهم الحمدلله الذي هدانا لنؤمن بالغيب ولنكن من الساجدين والايمان بالغيب اي اننا امنا بالله ورسوله من دون ان نرى الرسول ومن دون ان نرى المعجزات فسبحان الذي وضع في ذاتنا الهدى ونجانا من نهاية جيش ابرها وقم لوط وعاد وثمود الحمدلله حمدا ابدا سرمدا