تكمن المنفعة الآخرة التي يمكن للمشتري تحقيقها من ممارسات الشراء الإلكتروني في إمكانية توجيه الخبرة الشرائية، ومن ثم العديد من المنتجات بحيث تتوافق مع احتياجاته ورغباته الفردية. فالأفراد يملكون القدرة على السيطرة على الحوار عبر الإنترنت مما يسمح لهم بالا طلاع فقط علي المعلومات التي يرغبونها وتوجيه المعاملة الشرائية لإشباع حاجاتهم.